ديوان شعر ونثر في الغزليات وغيرها ذكر في البداية أنه ألفه سنة 791 هـ وهو ديوان معروف بين أهل الفرس
آخره : والله سبحانه أعلم بحقائق الأمور له الخلق والأمر وإليه النشور.
حل فيها أشعار الزنجاني.
قصيدة في الوعظ والإرشاد.
رتبه على سبعة أبواب وفصول وخاتمة.;في الوعظ معتمدا على أحاديث الرسول والحكم والفقه وخلافه.;بها آثار رطوبة.
خامه برآورد صداي سرير بلبلي از خلدبرين زونفير خلد برين ساحت اين كلش است خامه دروبلبل دستان نسيت.;
استخدم العديد من الألوان المتناسقة وتضم المخطوطة العشرات من الصور لرجال ونساء وحيوانات وخاصة الخيول وغير ذلك من الآلآت والأدوات
استخدم الناسخ أو المزوق العديد من الألوان.;زينت الصفحة الأولى من النص بطرة مزخرفة بالزهور والنباتات.;مكتوبة بالمداد الأحمر.;هو الكتاب السابع من
زاري مضطر كه تشنه معنويست زاري سردي دروغ ست من غلام نك نفروشد وجود جزيد سلطان باقبال وجود.;
هو المثنوي الخامس من خمسة نظامي.;بأولها رسوم وأشكال جمالية ونباتية مزخرفة بالألوان والتذهيب.;النسخة مجدولة ومذهبة.