اختصر فيه كتاب طهارة القلوب والخضوع لعلام الغيوب للشيخ عبد العزيز الويريني المتوفى سنة 694 هجري وجعله على ثلاثين فصلا.
أوله : الحمد لله رب العالمين أولا وأخيرا ظاهرا وباطنا عدد خلقه ومداد كلماته وزنة عرشه ورضا نفسه وعدد كل
نسخة حسنة، بها آثار رطوبة وأكل أرضة وتلويث، الأوراق من صفحة 45 حتى النهاية مغايرة ويبدو أنها أحدث.;يوجد على الهامش
الورقة الأولى بها ترميم.;الأوراق الأخيرة بقع وتلوث.;نسخة جيدة، بآخرها خمس صفحات بها فوائد ونقول.
نسخة جيدة، بها آثار تلويث.
نسخة حسنة.;أوراقها منفرطة.;بعض الكلمات بالحمرة.;بين الأسطر شروح وكذلك ببعض الهوامش.
نسخة حسنة، بها آثار رطوبة شديدة.;يوجد بها شروح وتصحيحات.;ضمن مجموع من (3-200)
نسخة حسنة، بها ثقوب كثيرة وأكل أرضة وتلويث.;يوجد بالهامش عناوين جانبية وبعض الحواشي والتصحيحات.;ضمن مجموع من (ق. 3-82)
نسخة جيدة.
رتبه على سبعة أبواب وفصول وخاتمة.;في الوعظ معتمدا على أحاديث الرسول والحكم والفقه وخلافه.;بها آثار رطوبة.
ضمن مجموع.;نسخة حسنة، بها أكل أرضة خفيف.;رؤوس الموضوعات بالهوامش.
تصوف في الآداب الشرعية.
بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد حمدا لله هو فاتحة كل كتاب والصلاة على رسوله الذي هو خاتمة كل