الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود والبقاء المتفرد بالقدرة الكاملة والعز والكبرياء ... يقول العبد الفقير النحيف ... لما رأيت كتاب
حرف الضاد مع الهمزة في حديث الخوارج يخرج من ضئضئ هذا ...
الحمد لله مسهل الحساب ومهون الصعاب ومسير السحاب ... أحمده حمدا يفتح لنا من الخيرات كل باب ... أما بعد
الحمد لله على نعمه بجميع محامده وأثني عليه بآلائه في بادئ الأمر وعائده ... أما بعد فلا خلاف بين أولي
الحمد لله الذي جعل العربية مفتاح البيان ... وبعد قال الإمام العالم ... شمس الدين بن عبدالغني الأردبيلي ... لما
رفال طوال ينال من طالعها ملال وكلال نسألك أن نشرحها شرحا على طريقة الحل مختصرا مقاصد المتن ...
فأشار إلى الإيجاد الأول وقال في السورة الثانية الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... (الذي له ما في
هذا قسم الكلام من التهذيب وعلى الستة وقع التبويب الباب الأول في المقدمة الكلام هو العلم بالعقائد الدينية ...
يقول العبد الفقير الفاني عبدالباقي بن يوسف الزرقاني ... الحمد لله رب العالمين ... وبعد فهذا شرح لطيف على مقدمة
كتاب الفرائض أي مسائل قسمة المواريث جمع فريضة بمعنى مفروضة ...
للثواب ولأذكر ما جزم بصحته أهل الترجيح من غير إطناب وسميته نور الإيضاح ونجاة الأرواح وأسأل الله أن ينفع به
الحمد لله ذي العظمة والكبرياء ... أما بعد فإن الله جل جلاله أرسل رسوله عليه السلام بالهدى ودين الحق ...
لحل الأعداد من يعني يعن وإذا لم يعن يعنى يتلوه من مثل
قلت فيها: بدت منظومة الإيضاح تحلى وفيها مذهب النعمان يتلى ... تحلى قاسم فيها بنظم
حمدا لذي الجلال والإكرام وشكرا له على ما أنعم به من المنن العظام ... وبعد فقد سألني بعض الأعزة علي