- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
الأشباه والنظائر
- رقم الحفظ: م4 - 43
- المؤلف: ابن نجيم، زين الدين بن إبراهيم بن محمد، ت. 970 هـ.
- الموضوع: الفقه الحنفي
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: الأحد 27 جمادى الأول 1073 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 188 ؛ عدد الأسطر : 25 ؛ المقاس : 21 × 15.2 سم.
- خط النسخ: نسخ
- الوصف: الفنون السبعة التي يتناولها الكتاب هي الأول في معرفة القواعد التي يرد إليها، الثاني الضوابط وما دخل فيها ، الثالث معرفة الجمع والفرق ، الرابع الألغاز ، الخامس الحيل ، السادس الأشباه والنظائر، السابع ما حكي عن الإمام الأعظم وصاحبيه والمشايخ المتقدمين والمتأخرين ، نسخة جيدة مقابلة تحوي حواشيها عديداً من التعليقات والتصويبات، كتب النص بالمداد الأسود إجمالاً وعناوين الفصول بالمداد الأحمر على ورق سميك الجرم مائل للسمرة تتعدد فيه العلامات المائية ومنها ثلاثة متتالية ، وعلى ورق آخر وريدة ثلاثية الفصوص ، وتاج ملكي ، ونجمة سداسية الفصوص، فضلاً عن دائرة بداخلها زخرفة لم نتمكن من تحديد ملامحها نظراً لإصابة الورق بالرطوبة التي أثرت فيه وفي أحباره ، تحوي صفحة العنوان تملك " من نعم الله على عبده الحقير محمد بن عفيف البر الفقير وذلك مما اشتراه في سنة 1073 هـ " أي سنة النسخ، وبخط الملك كتب تعليقاً يشير إلى أهمية الكتاب على يسار حرد المتن بالصفحة الأخيرة " هذا الكتاب لويباع بألفي درهم لكان البائع هو المغلوب " وكتب شعراً في الصفحة الأولى مدحاً للكتاب ، كتاب لطيف في المعني ظاهراً ضبطه إمام كأنه مهاجر سماه في تصنيفه أشباه النظائر حرره الفقير محمد الدري.
- بداية المخطوط: (الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد فلما يسر الله تعالى تمام كتاب الأشباه والنظائر الفقهية على مذهب الحنفية المشتمل على سبعة أنواع أردت أن أفهرسه في أوله ليسهل النظر فيه الأول ن القواعد الأولى لاثواب إلا بالنية وفيها بيان ما تكون النية فيه شرطاً ومالاتكون وبيان دخولها في العبادات والمعاملات والخصومات والمباحات والمناهي والتروك الثانية الأمور بمقاصدها وفيها بيان أن الشئ الواحد يتصف بالحل والحرمة باعتبار ما قصد له وفيها أن الكلام في النية يقع في عشر مواضع الأول في بيان حقيقتها الثاني ....بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله على ما أنعم وصلى الله على سيدنا محمد وسلم وبعد فإن الفقه أشرف العلوم قدراً وأعظمها أجراً وأتمها فائدة وأعمها عائدة وأعلاها مرتبة وأسناها منقبة يملأ العيون نوراً والقلوب سروراً والصدر انشراحاً ويفيد الأمور اتساعاًوانفتاحاًوهذا لأن مابالعام والخاص من الإستقرار على سنة النظام والإستمرار ....)
- نهاية المخطوط: (....فقال لما فعلت هذا بكتبي فقال الفقها كسالا - كذا - فحذفت المكرر وذكرت المقرر شهيراً فغضب وقال قطعك الله كما قطعت كتبي فابتلي بالأتراك حتى جعلوه على رأس شجرتين فتقطع نصفين رحمه الله وهذا آخر ما أردناه من كتاب الأشباه والنظائر في الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان رضي الله عنه وأرضاه الجامع للفنون السبعة التي وعدنا بها في خطبته الفريدة في نوعه بحيث لم أطلع له على نظير في كتب أصحابنا رحمهم الله .)