- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
التلويح على التوضيح لصدر الشريعة (ط)
- رقم الحفظ: م5 - 3337
- المؤلف: السعد التفتازاني، مسعود بن عمر بن عبد الله، ت. 793 هـ.
- الموضوع: أصول الفقه
- مكان الحفظ: جامعة الملك سعود
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: 18/1/779 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 277 ؛ عدد الأسطر : 25 ؛ المقاس : 27×19 سم.
- خط النسخ: نسخ حسن
- الوصف: نسخة تامة جيدة ، في الهوامش بعض التصحيحات والتقييدات ، رؤوس الفقر بالحمرة ، بها آثار تلوث خفيف ، وورد بنهاية النسخة أن المؤلف انتهى من تأليفه سنة 758هجرية.
- بداية المخطوط: الحمد لله الذي أحكم بكتابه أصول الشريعة الغراء ورفع بخطابه فروع الحنيفية السمحة البيضاء حتى أضحت كلمته الباقية راسخة الأساس شامخة البناء كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ... وبعد فإن علم الأصول الجامع بين المعقول والمنقول النافع في الوصول إلى مدارك المحصول أجل ما يتنسم في أحكام الشرع قبول القبول وأعز ما يتخذ لإعلاء أعلام الحق ...
- نهاية المخطوط: ... قوله ويجب الضمان أي يجب على من أكره غيره على إتلاف مال مسلم ضمان ما أتلف لأن المال معصوم لصاحبه فلا سقط محال وهذا الحكم معلوم مما سبق أن في صورة الإكراه على إتلاف مال المسلم أو نفسه ينسب الفعل إلى الحامل ويجعل الفاعل آله إلا أن في ذكره ههنا تصريحيا بالمقصود وختم الكتاب على لفظ وجود العصمة عصمنا الله تعالى بعونه الكريم على اتباع الهوى ووفقنا لطريق سلوك الهدى إنه ولي العصمة والتوفيق ومنه الهداية إلى سواء الطريق.