- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
مسائل تتعلق بالمأموم
- رقم الحفظ: م4 - 822
- المؤلف: الحفناوي، نجم الدين محمد بن سالم، ت. 1222 هـ.
- الموضوع: الفقه الشافعي
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: تعود لـ ق 12 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 4 ؛ عدد الأسطر : 23 ؛ المقاس : 21 × 15.5 سم.
- خط النسخ: نسخ
- الوصف: نسخة تامة ومقابلة ، أثقلت بالتعليقات دونها أحد تلاميذ الشيخ عنه مباشرة كتب النص بمداد أسود على ورق أسمر ذي خطوط متوازية وعلامة مائية تجارية عبارة عن ثلاثة أهلة متتالية.
- بداية المخطوط: (بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد فهذه مسائل تتعلق بالمأموم الذي يغتفر له زلاته أركان طويلة والذي لا يغتفر له ذلك فأما الذي يغتفر له ثلاثة أركان طويلة فالموافق وهو من أدرك مع الإمام زمناً يسع الفاتحة بالنسبة للوسط المعتدل لا بالنسبة لقراءة (كذا) نفسه ولا لقراءة إمامه إذا كان بطيء القراءة لعجز خلقي لا لوسوسة ظاهرة طال زمنها ....)
- نهاية المخطوط: (... وكذا لو اقتدى به بعد فوات ركوع الأولى وأدرك معه ركوع الثانية وسجد فيها على المعتمد بأن وقع الاستخلاف في التشهد فلو لم يدرك ذلك فاتته الجمعة وإنما لم يتوقف أدى الركعة على أداء سجدتين الأولى مع الإمام بخلاف الثانية لكون صحة جمعة القوم في الأولى متوقفة عليه فنزل منزلة الإمام الأصلي بخلافه في الثانية تأمل انتهى شيخنا وأستاذنا سيدي محمد الحنفي نفعنا الله به وبعلومه في الدين والدنيا والآخرة آمين).