- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
نزهة الحادي بأخبار ملوك القرن الحادي
- رقم الحفظ: م4 - 8295
- المؤلف: الصغير، محمد بن محمد بن عبد الله، ت. حو. 1155 هـ
- الموضوع: التاريخ والسير ، التراجم والأنساب
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: الجمعة 6 ربيع الثاني 1294 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 268 ؛ عدد الأسطر : 18 ؛ المقاس : 22 × 17.9 سم.
- خط النسخ: نسخ مغربي تدويني واضح
- الوصف: نسخة حديثة جيدة تامة ، مقابلة على الأصل الذي نسخت منه وعلى نسخة أخرى ، كتب النص فيها داخل جداول مزدوجة بالحمرة والزرقة بالمداد البني الداكن واستخدم الناسخ المداد الأحمر والأزرق في كتابة عناوين الفصول ، على كاغد مغربي أسمر اللون متماسك جيد النوعية كان يصنع إلى عهد قريب في مدينة فاس المغربية ، في ورقتي 90 أ و91أ يظهر فيهما بياض بقدر نصف صفحة في كل صفحة وكتب في الحاشية ((بياض بالأصل)) وتحته مباشرة كتب كاتب آخر بخط آخر: ((لم أجد بياضاً بالنسخ التي بأيدينا في هذا المحل)) ، وتركت الورقة 237ب و238أ بيضاً وكتب أحد الكتاب في زاوية كل منهما: ((خطأ)) والظاهر أن الناسخ صفح صفحتين واستمر في النسخ وأدرك الخطأ فيما بعد فكتب ((خطأ)) وكان المفروض أن يكتب ((سهو))
- بداية المخطوط: ((الحمد لله المتعالى عن تواريخ الأزمان ملكه المتقدس في ملكوته عن الأمثال أما بعد فإن علم التاريخ من أشرف العلوم ومكانه من العلوم الشرعية معلوم ... وقد كنت بدا لي أن ألم بدولة بني وطاس وأواخر بني مرين بما يكون ذيلاً للرقم وروضة النسرين فرأيت الدولة السعدية عناية أهل زماننا بها أكثر والإقتصار عليها لا يكون به تاريخ الملك أبتر ...)).
- نهاية المخطوط: ((... وناديت فكري مع ضعفه للتأليف فأجاب ورقمت ما فاق به الخطاب وطاب الوطاب وأنا في ثوب العي رافل وقلبي إن لم يؤيده عن الإساءة غافل فالحمد لله الذي يسر لي هذا القدر ... مع نزور البضاعة والتطفل على هذه الصناعة والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا مهتدين لولا أن هدانا الله ...))