- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
التمهيد والتيسير في قواعد التكسير
- رقم الحفظ: م4 - 1614
- المؤلف: الأموي، يعيش بن إبراهيم بن يوسف، ت. 774 هـ.
- الموضوع: الرياضيات
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: غير مذكور بيد أن المخطوطين التاليين ـ بنفس الخط ـ يحملان اسم الناسخ عيسى ؟!
- تاريخ النسخ: جمادى الأول 1019 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 8 ؛ عدد الأسطر : 23 ؛ المقاس : 15.2 × 20.2 سم..
- خط النسخ: نسخ
- الوصف: نسخة جيدة ، ضمن مجموع (1أـ8ب) ، كتب النص بالمداد الأسود العفصي اللامع إجمالاً بينما بعض الكلمات المهمة تحتها خط بالمداد الأحمر كما أعيدت الكتابة على بعض الحروف بالمداد الأحمر فضلاً عن بعض الكلمات بالمداد الفضي ، بنهاية النص ألحق الناسخ بالمخطوطة فائدة (الجمع على النسبة العددية وإخراج زاوية في فارة النجارين) ، وقد التبس الأمر على الدكتور قاسم السامرائي مشيراً إلي أن نهايتها هي نهاية المخطوط جـ 5 ، بينما انتهى المخطوط على النحو الذي أشرنا إليه آنفاً ، والمعروف أن الفوائد سواء كانت في موضوع المخطوط أو مغايرة له بقلم المؤلف أو الناسخ ظاهرة في المخطوطات الإسلامية ، النسخة تحوي تصويبات بخط الناسخ مما يفيد مقابلتها. كتب النص على ورق مائل للسمرة ذي الخطوط متوازية ويحوي علامة مائية تجارية عبارة عن نخلة دائرة يتدلى منها الثمار على هيئة مثلثين واحد على كل جانب قاعدته لأعلى.
- بداية المخطوط: (بسم الله الرحمن وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد حمدا لله المنفرد بالديمومية القديم العالم بمساحة محيط الدائرة وكمية الضلع الأصم والصلاة على النبي المبعوث بالهداية إلى كافة الأمم وعلى آله وصحبه وسلم ذوي الشهامة والمجاد والكرم فإنه لما فرغت من تأليف التصنيف المسمى بربع الأشكال ورجعت إلى النظر فيه عند المزاولة والاشتغال ظهر لي أن أمهد قواعده المعروفة وأيسر مقاصده الموصوفة وألخص ما فرقت فيه من الأشكال وأجمعها في واحد وأكتفي بالكلام على المنال واسميه بالتمهيد والتيسير في قواعد التكسير واجعله قسمين الأول في البسائط والثاني في المجسمات ...)
- نهاية المخطوط: (... وكل واحد من الحدين مثله وهذه بعض صور ما تلحقه برهانه واتضح بيانه.. وهذا مختصر ما وقفت عليه من كتب الآثار وحكيته ومعتبر ما رأيته في محله على حاله فكتبت شكله ووصفته ومقتضى مافهمت عمله بالبرهان المتقن فأوضحت سبيله ومهدته ومن الله أسأل العفو والمسامحة فيما رويته أو حكيته من الكلام وأثبته وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد صلاة تبلغني ما رجوت من مغفرة خالقي وأملته وتمحوا عني ما اجترحته واجترمته واقترفته عدد علمه وتبرأني كل طرفة عين دار به نفس مضعفه كعدد أضعاف ما لا حسبته ولا تعلقته ولا تحليته ولا توهمته وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً دائماً إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين نجزت في جمادى الأول سنة تسعة عشر وألف من الهجرة النبوية.).