القرآن الكريم

  • رقم الحفظ: 03843
  • الموضوع: مصاحف
  • مكان الحفظ: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
  • الوصف المادي: 297 ورقة 15 سطر ، المقاس الداخلي : 24,5x16,5 سم
  • خط النسخ: نسخ وقوي

  • الوصف: ارضه ورطوبه وبلل الرواية حفص عن عاصم ينبه على بعض الاوجه لقراء آخرين، العد كوفي والرسم غير ملتزم به الا نادرا مع أنه ينبه على كثير من مواضع الرسم بالأحمر وقد يخطيء في التعليق كما في كلمة (ابناؤا) كذا كتبها ثم قال (رسم عثماني) والرسم العثماني بحذف الالف بعد النون، وهو يعلق على كثير من الاحكام والوقوف من مثل (قصر - مقطوع - قطع - سكتة - تفخيم - تهيل) وغيرها ويستخدم رموزا للوقف وهي (ج ط ق لام ع ظ ص ع ت قف ك ز صلى) وحرف (ع) فوق علامة الفاصلة لانتهاء عشر آيات ويهتم بها كثيرا.||وهو خماسي الكراسات، صفحاته موجهة كل جزء في عشرة أوراق غالبا ولم ينضبط له ذلك الى آخر المصحف تماما. فهو قد يضغط الكلمات كثيرا كما في /ظ126/ ووسعها في الصفحة المقابلة لها. لم يؤطر الفاتحة وأطر البقرة بمستطيلات حول الكتابة وعلوي وسفلي يكتب فيه بيانات السورة اطار الصفحات مستطيل نحيف أحمر. سطر معلومات السورة بخط أحمر علوي وسفلي والبيانات بالأحمر اسم السورة ثم عد الآي ثم النزول قد يضع هذا السطر آخر الصفحة كما في النساء والانعام والنور والنجم والصف والانشقاق.||وقد يضع البسملة آخرا كما في : يوسف والاحزاب والدخان والبروج والطارق والعاديات والفيل. تقسيمات الجزء غير واضحة لتعرض جوانب الأوراق لقطع وهو يقسمه الى (أحزاب). لا يكتب التعقيب وهي ملحقة بالمصحف . السقط يلحقه بين الأسطر حتى لو طال /ظ132/. ينوع في اسماء بعض السور وهي (الاسراء = بني اسرائيل) و (غافر = المؤمن) و (فصلت = السجدة) و (الممتحنة = الامتحان) و (الشرح = الانشراح) و (الماعون = الدين) و (المسد = اللهب). ويكتب بعض السور بطريقة غريبة مثل (اللقمان) و (السبأ) و (القريش).||نبه على نصف القرآن عند كلمة (وليتلطف) في الكهف، وعلى (ثلث القرآن) عند الآية 45 من سورة العنكبوت. سقطت أوراق عوضت بخط ناسخ آخر ص : 217 ، ومن : 239-241 ، ومن : 243-246، ومن 248-249، ومن 279-286 ، وكلها بخط ناسخ آخر وورق مختلف أيضا ولا يهتم بسطر معلومات السورة، فلا يكاد يثبته في كل ما كتبه. الخط رائع ومحكم. 24,5x16,5 سم بداية المخطوطة : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم نهاية المخطوطة : من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس