- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
هداية السالك إلى المذاهب الأربعة في المناسك
- رقم الحفظ: م4 - 375
- المؤلف: ابن جماعة، عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم، ت. 767 هـ.
- الموضوع: الفقه
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: أحمد بن علي الدباوي
- تاريخ النسخ: الخميس 27 شوال 976 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 215 ؛ عدد الأسطر : 37 ؛ المقاس : 26 × 18 سم.
- خط النسخ: نسخ
- الوصف: النسخة مستها الرطوبة وانتشرت الأرضة في أوسطها ، تحوي صفحة العنوان خاتم تملك باسم " عبد الرحمن الخطيب الشربيني " ، كتب النص بالمداد الأسود العفصي اللامع والعناوين بالمداد الأحمر على ورق مشرقي تظهر فيه شوائب الصنعة.
- بداية المخطوط: (الحمد لله الذي شرع لقاصديه أقصد طريق وجمع لعارفيه أسباب التوفيق وبوأ خليله إبراهيم صلى الله عليه وسلم مكان البيت العتيق فقال وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئاً وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ... أما بعد فإن الحج عبادة شرعت مالية وبدنية وجمعت أنواع التعبد قولاً وعملاً ونية فاعتنى السلف رحمهم الله تعالى بأحكامه وأكثروا من تفريع مسائله واقتفى الخلف أثرهم وأختلفوا في ترجيح دلائله ... وسميته هداية السالك إلى المذاهب الأربعة في المناسك ... ورتبته على ستة عشر باباً ....)
- نهاية المخطوط: (.... دعوت النبي صلى الله عليه وسلم اللهم اغفر للحاج ولمن استغفر له الحاج رواه البيهقي والحاكم وصححه كما تقدم في الباب الأول وليحذر كل الحذر بعد الحج والزيارة من مقارفة الذنوب فإن النكسة أشد من المرض وليحافظ على الإيفاء بما عاهد عليه الله ولا يكن خواناً أثيما فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً وليستعد للقاء الله وليتأهب وليكن في الدنيا أزهد مما كان وفي الآخرة أرغب فذلك علامة القبول وبلوغ المأمول نسأل الله تعالى التوفيق لملازمة التقوى وتسهيل أسباب السعادة في الدنيا والآخرة إنه ولي ذلك والقادر عليه ولا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل العلي العظيم).