- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
إتحاف الإخصاء بفضائل المسجد الأقصى
- رقم الحفظ: م4 - 606
- المؤلف: المنهاجي، محمد بن أحمد بن علي، ت. 880 هـ.
- الموضوع: التاريخ والسير
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: تعود لـ ق. 10 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 23 ؛ عدد الأسطر : 19 ؛ المقاس : 16.3 × 11.3 سم.
- خط النسخ: نسخ تدويني واضح
- الوصف: نسخة جيدة مبتورة من أولها ، تقع ضمن مجموع (1أ - 23ب) ، سقطت منها بضع ورقات كانت تحمل اسم المؤلف وعنوان الكتاب ، قوبلت على الأصل الذي نسخت منه كما يظهر من تصحيحات المقابلة ورموزها في الحواشي ، اقتبس المؤلف نصوصاً كثيرة من مثير الغرام إلى زيارة الخليل عليه السلام لإسحاق بن إبراهيم التدمري [ت. 833 ، كحالة 2/ 226] والأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل لمجير الدين عبد الرحمن العليمي [ت. 928 هـ. ، كحالة 5/ 177] وترغيب أهل الإسلام في سكنى الشام لابن عبد السلام [ت 660 هـ. ، وبروكلمان 1/ 430] وغيرهم. كتب النص فيها بالمداد الزاجي الداكن عموماً وكتبت رؤوس الفقر وعناوين الفصول في الحواشي بالمداد الأحمر على كاغد مشرقي الصنع عربي صقيل خالٍ من أية خطوط أو علامة مائية كانت الشام مشهورةً بصنعه وصناعته ، يظهر في ورقتها الأولى ترميم بدائي الصنعة بيد أنه حفظ الورقة من التلاشي وكذلك في الورقة 2أ _ ب إلا أن الترميم فيها طمس أجزاء من النص.
- بداية المخطوط: ((... والمحشر وعن يحيى بن أيوب عن زيد بن ثابت قال بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم نزلف القرآن من الرقاع إذ قال طوبى للشام قيل ولم يا رسول الله قال ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها روى صاحب كتاب الأنس بسنده إلى وائلة بن الأسقع قال إن الملائكة تغشى مدينتكم هذه يعني دمشق ليلة الجمعة ...)).
- نهاية المخطوط: ((... عن بشر الحافي قال قال يوسف بن أسباط لأقرانه لما احتضر إذا أنا مت فألحقني بأنطاكية وليكن قبرك بها وعن أبي صالح في قوله تعالى: {واضرب لهم مثلاً أصحاب القرية} - قال أنطاكية قال الذهبي وفيه نظر انتهى والله أعلم قال مؤلفه عامله الله بلطفه ومن عليه بالعافية الماحية لما اعترى بدنه النحيف من ضعفه هذا آخر ما تيسر جمعه في هذا التأليف المبارك ... وكان الفراغ من تأليفه وتعليقه نهار الاثنين المبارك الثالث والعشرين من شهر صفر من شهور سنة خمس وسبعين وثمان مائة ببيت المقدس الشريف))