مولد النبي صلى الله عليه وسلم

  • رقم الحفظ: م4 - 5455
  • المؤلف: المنسوب : ابن العربي، محمد بن علي بن محمد، ت. 638 هـ.
  • الموضوع: التاريخ والسير
  • مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • الناسخ: محمد أبو السعود بن السيد عبد القادر بن إسماعيل الكيالي الرفاعي
  • تاريخ النسخ: قبل 1208 هـ.
  • الوصف المادي: عدد الأوراق : 12 ؛ عدد الأسطر : 20 ؛ المقاس : 22.5 × 15.7 سم.
  • خط النسخ: نسخ تدويني

  • الوصف: نسخة حديثة تامة ، مقابلة على الأصل الذي نسخت منه وعلى نسخة أخرى كما يظهر من التصحيحات ورموز المقابلة المثبتة في الحواشي ، كتب النص فيها بالمداد البني المائي واستعمل الناسخ المداد الأحمر في رسم فواصل الجمل فقط، على كاغد أوربي الصنع خشن خال من الخطوط المائية ولكن تظهر فيه الأحرف المائية لاسم الصانع بالحروف الفرنجية ، اقتبس المؤلف من مصنفات ابن حجر العسقلاني [852 هـ] أو الهيتمي [974 هـ] وأبي الفضل العراقي [806 هـ] ومن تفسير ابن كثير [ 774هـ] مما ينفي نسبة الكتاب لابن عربي مع ورود نسبته في بروكلمان [1/ 448] وفي فهرس الظاهرية [2/ 504] ، ويؤكد هذا أن هذه النسخة لا تحمل اسم ابن عربي بل ورد في آخرها ما صورته : ((انتهى مولد مولد ابن حجر نقلاً من نسخة بخط السيد عبد القادر أفندي كيالي على نسخة قال ناسخها خطيب بنش إنه نقلها على نسخة الكاملي التي كان يقرؤها هو وولده إلى أن توفي وهذه أيضاً ليست مولد ابن حجر الأصل أو المختصر فلعلها لمحمد البهائي فإن كتابه الترياق المسلسل في مولد النبي المرسل والموجود منه ثلاث نسخ في الأزهر [5/ 399] يشبه إلى حد كبير هذه النسخة وأوله : ((الحمد لله الذي اطلع في سماء أسرار الأزل شمس أنوار معارف النبوة المحمدية ...)) ، حواشي النسخة مثقلة بالاقتباسات والنقول من مصادر مشابهة مثل مولد ابن حجر وشرح الجامع الصغير وتفسير البيضاوي وبعض كتب النحو واللغة ، أصاب النسخة بلل شديد شمل معظم أوراقها بيد أن النص ما يزال مقروءاً.

  • بداية المخطوط: الحمد لله الذي أطلع في سماء الأزل شمس أنوار معارف النبوة المحمدية وأشرق من أفق أسرار مظاهر الرسالة تجلي الصفات الأحمدية ...)).

  • نهاية المخطوط: ((... واختلف أيضاً في مدة الحمل به صلى الله عليه وسلم قيل تسعة أشهر وقيل ثمانية وقيل سبعة وقيل ستة وولد بمكة على الأصح بمولده المشهور الآن وهو مكان معروف عند أهل مكة متواتر عندهم يذهبون إليه كل عام ليلة المولد ويحتفلون بذلك أعظم من احتفالهم بالعيد )).