- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
مدارج السالكين في شرح منازل السائرين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين
- رقم الحفظ: م4 - [812]
- المؤلف: أبو عبد الله ، محمد بن أبي بكر بن أيوب ، ابن قيم الجوزية، ت. 751 هـ.
- الموضوع: المواعظ
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: إلى تعود لـ ق 12 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 136 ؛ عدد الأسطر : 25 ؛ المقاس : 24.3 × 17 سم.
- خط النسخ: نسخ تدويني حسن
- الوصف: نسخة حديثة مبتورة الأول والآخر ، سقطت ورقة واحدة في الأقل من بدايتها وبضع ورقات من نهايتها، قوبلت على الأصل الذي نسخت منه كما يظهر ذلك في تصحيحات المقابلة المثبتة بخط الناسخ أو بخط غيره في الحواشي كتب النص فيها بالمداد الأسود العفصي الزاجي الداكن إجمالاً، وكتبت تصحيحات المقابلة بالمداد البني العفصي المائي ، واستعمل الناسخ المداد الأحمر الباهت في كتابة الفصول والتعليم على بعض حروف الكلمات ورسم خطوط التنبيه ، على كاغد فرنجي الصنع أسمر اللون خشن ، تظهر فيه الخطوط المتوازية والعلامة المائية التجارية ، وهي درع وفي داخله هلال بوجه إنسان، وفي بعضه مرآة تحيط بها أغصان زهرية ، أوراقها وكراريسها مفككة عن بعضها وعن التجليد.
- بداية المخطوط: ((أو بالإشارات والشطحات وأنواع الخيال هيهات والله لقد أكذب الظن.. وبعد فلما كان كمال الإنسان إنما هو بالعلم النافع وهما الهدى ودين الحق.. وليس ذلك إلا بالإقبال على القرآن وتفهمه وتدبره وأم القرآن..))
- نهاية المخطوط: ((... قوله إسناده وجوده يعني أن طريق هذا العلم هو وجدانه كما إن طريق غيره هو الإسناد وإدراكه عيانه أي هذا العلم لا يؤخذ بالفكرة والاستنباط وإنما يؤخذ عياناً وشهوداً ونعته حكمة يعني أن نعوته لا يصل إليها إلا به..))