موضع المرام على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان - شرح شروط الصلاة المسمى

  • رقم الحفظ: م4 - 182
  • المؤلف: الجركسي، إحسان بن جانم بن خليل بن إسماعيل
  • الموضوع: الفقه الحنفي
  • مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
  • الناسخ: ناسخ الجزء الأول غير معلوم أما من ورقة 24 وحتى نهاية النص ، على يد مكمله محمد بن محمد بن المرحوم عبد القدوس
  • تاريخ النسخ: 1111 هـ.
  • الوصف المادي: عدد الأوراق : 38 ؛ عدد الأسطر : 23 ؛ المقاس : 20 × 14.5 سم.
  • خط النسخ: نسخ

  • الوصف: نسخة تامة ومقابلة ، تقع ضمن مجموع (1ـ 38أ) ، ويحوي المخطوط تملكان: من ودائع الدهر عندي لا أدري لمن بعدي في نوبة الفقير إبراهيم كتخدا اتفكجيان سنة 1144 هـ ، ومن ودائع الدهر عندي لا أدري لمن بعدي في نوبة الفقير السيد حسين ابن المرحوم إبراهيم كتخدا اتفكجيان في غاية صفر سنة 1179 هـ ، يضم النصف السفلي من صفحة العنوان فهرست الكتاب ، كتب المخطوط بقلم اثنين من النساخ الأول حتى ورقة 23ب ولا ندري من هو وأتمه ناسخ آخر دون اسمه في نهاية المخطوط كتب النص في كليهما بالمداد الأسود إجمالاً بينما العناوين بالمداد الأحمر على ورق مائل للسمرة ذي خطوط متوازية وعلامة مائية تجارية عبارة عن تاج ملكي ونجمة سداسية الفصوص.

  • بداية المخطوط: (الحمد لله الذي أنعم على علماء الشرع بهداية الفرقان ونور قلوبهم بكنز الدقائن ولطائف البرهان وعناية الوقاية عن الضلالة والطغيان وكلف عباده بأنواع الفرائض بالشروط والأركان ....وبعد فيقول المفتقر إلى الغني الجليل إحسان بن جانم بن خليل بن إسماعيل الجركسي ... لما رأيت المختصر المشهور بشروط الصلاة أكثر تداولاً خالياً عن الشرح ومحتاجاً إليه أردت باستعانة من شرح الصدور مع ما بي من العجز والقصور أن أشرحه فكتبت له شرحاً مسمى بموضع المرام بمطالعة بعض الكتب المعتبرة وما لاح لي بعونه تعالى أن ينفع به إنه قريب مجيب عليه توكلت وإليه أنيب قال المصنف رحمه الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم، تفسير البسملة في مواضع عديدة أكثر من أن تحصى ولهذا أهملناه أما عدم تعقيب المصنف رحمه الله بالتحميد بعد تيمنه بها ....)

  • نهاية المخطوط: (.... والثالث غسل الوقوف بعرفة والغسل المسنون الرابع غسل الإحرام وإنما سن فيها لأنها أوقات إجتماع وازدحام فيسن فيها الاغتسال لئلا يتأذى البعض برائحة البعض وقد روى أنه صلى الله عليه وسلم اغتسل لإحرامه حين أحرم والله تعالى أعلم .)