- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
منهاج المحدثين وسبيل تلبيه المحققين -الجزء الثاني-
- رقم الحفظ: -337
- المؤلف: النووي ، يحيى بن شرف بن مري
- الموضوع: حديث
- مكان الحفظ: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
- الوصف المادي: 223 ورقة 21 سطر ، المقاس الداخلي : 25x19,4 سم
- خط النسخ: نسخ
- الوصف: ارضه شديده اثرت على النص 26,1x20,5 سم النسخة أولها ناقص، وقد استكمل أولها بورقة متأخرة تبدأ بباب استحباب رفع اليدين حذو المنكبين من كتاب الصلاة، ولعل السقط في أولها كبير وأنها تبدأ ببداية كتاب الصلاة. وتنتهي آخر كتاب الزكاة. وهي مقابلة على أصلها ومصححة. طالع النسخة الحاج إبراهيم الشكوري الطرابلسي وانتهى من المطالعة سنة 1116هـ، وعلق عليها عدة فوائد في مواضع متعددة. على صفحة غلافها مجموعة تملكات لكل من: مصطفى، وعثمان الشهير بذوقه لي زاده، وعمر بن إسماعيل زاده مع ختمه، وعلي الترجمان سنة 1237هـ بداية المخطوطة : باب استحباب رفع اليدين حذو المنكبين مع تكبيرة الإحرام والركوع وأنه لا يفعله إذا رفع من السجود فيه: ابن عمر رضي الله عنهما قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا افتتح الصلاة رفع يديه حتى يحاذي منكبيه وقبل أن يركع وإذا رفع من الركوع ... عليها بعض التصحيحات عليها بعض الشروح والحواشي في ق 223/أ طالع الشرح ابراهيم الشكوري الطرابلسي سنه 1119 هـ قوبلت بالاصل نهاية المخطوطة : ... باب إرضاء الساعي ما لم يطلب حراما ... واختلف اصحابنا في معنى قوله صلى الله عليه وسلم فلا يعط فقال أكثرهم لا يعطي الزيادة بل يعطي الواجب وقال بعضهم لا يعطيه شيئا والله أعلم.