- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
هداية المحب في صناعة الطب
- رقم الحفظ: م3 - 928(1)
- المؤلف: مدين القوصوني، مدين بن عبد الرحمن القوصوني ت. 1044 هـ.
- الموضوع: الطب
- مكان الحفظ: مكتبة الملك عبد العزيز العامة
- الناسخ: عبد اللطيف بن محمد بن تقي الدين بن خالد بن علي بن محمد الرفاعي الشافعي
- تاريخ النسخ: 1062 هـ. 1652 م.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 39 ق. ؛ عدد الأسطر : 25 س. ؛ المقاس : 21.5×15 سم.
- خط النسخ: نسخ معتاد
- الوصف: نسخة حسنة ، ضمن مجموع (1 ـ 39) مجلد بجلد منفصل ، فوق بعض الكلمات خط بالحمرة وأحياناً بالسواد ، بالهوامش تصحيحات وتعليقات قليلة ، على بعض الأوراق أثر بقع وتلويث ، الأوراق منفرطة ، بأولها تملك غير مؤرخ ، يلاحظ أنه ثمة اختلاف بالكلمة الأولى في عنوان المخطوط بين (هداية ، هدية ، تحفة) ، وبعد نهاية المخطوط يوجد بيان مطالعة للشيخ حسن العطار مدح فيه هذا الكتاب قائلا " هذا الكتاب لا بأس به لمن يريد التوفيق في هذا العلم فإنه نبذ مأخوذ من كلام الأطباء فلا يعدل على من ليس له سابقة نظر في علم الطب".
- بداية المخطوط: أحمد من أبدع مزاج الإنسان في أحسن تقويم... أما بعد: فهذه رسالة طبية وعجالة علمية سميتها هداية المحب في صناعة الطب تشتمل على خمس مقالات المقالة الأولى وفيها أربعة أبواب...
- نهاية المخطوط: صفة حقنة أخرى لذلك دهن بان وزنبق وسوسن من كل واحد أوقية دهن... الجميع بثلاثة أرطال ماء حتى يبقى منه نصف رطل يضرب عليه الإدهان ويحقن به فاتراً فهذه جملة الحقن وهو آخر الرسالة... ولمن كان سبباً في تأليفها ووالديه وجميع المسلمين أجمعين.