- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
إجازة بصحيح البخاري
- رقم الحفظ: م4 - 6078
- المؤلف: من : الريزوي، محمد فرهاد بن عمر، ت. 1343 هـ. إلى : بلال بن إبراهيم الأخسنجوي
- الموضوع: مخطوطات الإجازات
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: جمادى الأولى 1315 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 6 ؛ عدد الأسطر : 15 ؛ المقاس : 22.7 × 15.3 سم.
- خط النسخ: تعليق تركي دقيق مجود
- الوصف: نسخة حديثة كتب النص فيها قبل أن يثبت اسم المستجيز في مكانه ، ويحتوي نصها على جملة من الأخطاء النسخية والبياضات. كتب النص فيها بالمداد الأسود العفصي المائي الداكن واستعمل الناسخ المداد الأحمر في كتابة اسم المستجيز وعبارة ((بالقسطنطينية حماها الله من كل بلية)) فقط ، على كاغد تركي (عثماني) الصنع خال من أية خطوط أو علامة مائية. في نهاية الإجازة كتب الشيخ محمد فرهاد مانصه : ((أمضيت له السند في جمادى الأولى سنة 1315 هـ. وأنا الفقير محمد فرهاد ابن عمر الزيره وي)) بخط الرقعة الذي يدل على علو سن المجيز لاضطراب حروفه ، ووضع خاتمة في نهاية ذلك النص ، اقتنت عمادة شؤون المكتبات هذه الإجازة من مؤسسة برل الهولندية بلايدن.
- بداية المخطوط: ((الحمد لله سند من ليس له سند فاتح أبواب الخير لمن عليه اعتمد ... أما بعد فإن أعلى ما تعلقت به همم أولي الألباب ... العلم الذي هو للعقول كالأرواح للأجساد ... وإن علم الحديث في العلوم رأسها وعليه إنشاؤها وأساسها وهو المقصود بالذات وما عداه خادم بإجماع أهل العدل والثبات ... فابتدأت بصحيح البخاري ... بالقسطنطينية حماها الله من كل بلية فوجه الله عز وجل بحضور طلبة أخيار ... وكان من جملتهم ... بلال بن إبراهيم الأخسنجوي وهو سمع مني من البخاري الشريف ... وأجزت له سماعاً عن بعضه وأجازة عن بعضه...))
- نهاية المخطوط: ((...وأن لا تحسد أحداً على نعمة أعطيها وأن يكون الممتثلين لقوله صلى الله عليه وسلم لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه بالأعتماد على ما به ولإعراض عما سواه سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ...)).