- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (11996)
- مكتبة الملك عبد العزيز العامة (10354)
- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية (10066)
- جامعة الملك سعود (9619)
- جامعة الملك عبد العزيز (7465)
- مكتبة الملك فهد الوطنية (3366)
- مكتبة المسجد النبوي (2081)
- مكتبة مركز الملك فيصل (2015)
- مكتبة مكة المكرمة (1593)
- جامعة أم القرى (652)
- مكتبة الحرم المكي الشريف (569)
- مكتبة عبد الله بن العباس بالطائف (564)
- مكتبة الشيخ عبد الرحمن السعدي (346)
- جامعة الملك فيصل (277)
- المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة (147)
- مكتبة المقبل-المذنب (78)
- مكتبة صالح بعنيزة (64)
- جامعة القصيم (46)
- الجمعية الأهلية الصالحية - مركز صالح بن صالح الاجتماعي (31)
- مكتبة المذنب العامة (23)
- جامعة طيبة (15)
- الجامعة الإسلامية بالمدينة (11)
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4)
مولد النبي صلى الله عليه وسلم
- رقم الحفظ: م4 - 3967
- المؤلف: لم يعرف.
- الموضوع: التاريخ والسير
- مكان الحفظ: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
- الناسخ: لم يذكر
- تاريخ النسخ: تعود لـ ق 13 هـ.
- الوصف المادي: عدد الأوراق : 11 إضافةً إلى ورقتين بيضاوين ؛ عدد الأسطر : 17 ؛ المقاس : 22.8 × 16.4 سم.
- خط النسخ: نسخ تدويني
- الوصف: نسخة حديثة مقابلة على الأصل الذي نسخت منه ، ومنقولة من نسخة ناقصة ورقة واحدة في الأقل [ما بين الورقة 8ـ 9] ، حاول مؤلفها تقليد مولد النبي المنسوب زوراً لابن عربي مع تغييرات في الألفاظ وإضافة ألفاظ أخرى وزيادات هنا وهناك ، تدور الرسالة في أولها حول فضائل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وفضائل الخلفاء الراشدين وينتقل المؤلف فجأة [بعد بياض] إلى المولد النبوي الشريف ، الظاهر أن هذه النسخة كانت ضمن مجموعة فانتزعت قسراً منها وهذا ما يفعله تجار المخطوطات دائماً ، كتب النص فيها بالمداد الأسود العفصي المائي إجمالاً وكتبت فواصل الجمل فقط بالمداد الأحمر ، على كاغد أوربي الصنع أبيض خشن تظهر فيه الخطوط المتوازية والعلامة المائية التجارية.
- بداية المخطوط: ((الحمد لله الذي أطلع في سماء الأزل كواكب أنوار معارف الحقيقة المحمدية وأبدع من نفحات نفايح أنسه مظاهر تجليات مجلى النعوت المصطفوية فمحا بها ظلمة ليل الشرك الزيغ والبدع ...))
- نهاية المخطوط: (( ... وأبصرت حينئذٍ مشارق الأرض ومغاربها فرأت ثلاثة أعلام مضروبات علماً بالمشرق وعلماً بالمغرب وعلماً على ظهر الكعبة فأخذها المخاض واشتد بها الأمر وكأنها مستندة إلى نساء وكثرن عليها حتى كأنهن معها في البيت فحينئذٍ ولدته صلى الله عليه وسلم)).