- توفر مكتبة الملك فهد الوطنية إمكانية الوصول الحر إلى إصداراتها من كتب ودراسات علمية وتطبق ( رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف - الترخيص بالمثل 4.0 دولي ) (CC BY-SA 4.0- Attribution-ShareAlike 4.0 International License) للأعمال التي تنشرها. تم تطوير هذه الرخصة لتسهيل الوصول الفوري والمجاني وإعادة استخدامها دون قيود الإصدارات المنشورة. علماً أن حقوق الملكية الفكرية لا تزال محفوظة للمؤلف والناشر وما تتضمنه من تراخيص المشاعات الإبداعية.
– تنشر مكتبة الملك فهد الوطنية كتب الوصول الحر، حيث إن حقوق الملكية الفكرية محفوظة ويمكن تنزيل محتوى هذا الموقع / طباعته للقراءة الملائمة ، ولكن لا يمكن إعادة إنتاجه / نسخه / تخزينه في أنظمة الاسترجاع أو نقله بأي وسيلة دون موافقة مكتبة الملك فهد الوطنية.
– إن المعلومات الواردة في الموقع أو الكتب المنشورة وآرائها تعبر عن وجهات نظر المؤلفين والأطراف ذات الصلة أو المشاركين في الكتب ولكن ليس الناشر.
– إن الناشر غير مسؤول عن أي نوع من الخسائر / الضرر المباشر / غير المباشر لأي فرد أو مؤسسة ناتجة عن استخدام أي من المعلومات المقدمة أو المرتبطة بهذه الاتفاقية.
– هذا المُصنَّف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف - الترخيص بالمثل 4.0 دولي.
– King Fahad National Library (KFNL) offers open access to books, and scientific studies, that apply the Creative Commons ) (CC BY-SA 4.0- Attribution-ShareAlike 4.0 International License) to works we publish. This license was developed to facilitate Open Access-namely, free immediate access to, and unrestricted reuse of books and researches. Note that intellectual property rights are still reserved for the author and publisher and what are included in the licenses of Creative Commons.
– King Fahad National Library (KFNL) publishes open access books. All rights reserved. The content of this website can be Downloaded/Printed for convenient reading, but cannot be reproduced/Copied/stored in retrieval systems or transmitted by any means without the consent of King Fahad National Library (KFNL)
– The information provided on the website or the books published and their opinions/Views reflect the views of the authors and the related parties or the contributors of the books but not the publisher.
– Publisher is not responsible for any kind of direct/indirect, loss/damage to any individual or institution caused by the use of any information provided or in connection with this agreement.
– This work is licensed under a Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.

العلاقات الحضارية بين الجزيرة العربية و مصر في ضوء النقوش العربية القديمة
عنوان الغلاف الاخير بالانجليزية : The cultural Relationship between Arabia and Egypt In the light of Ancient Arabic lnscriptions
بفضل موقع شبه الجزيرة العربية الجغرافي بين مراكز الحضارات القديمة في أفريقيا واسيا وأوروبا. وكذلك لتوفر الموارد الطبيعية في أرجائها، اكتسبت أهمية استراتيجية واقتصادية بالغة، الأمر الذي هيأ لسكانها فرصة لأن يشكلوا همزة الوصل لربط أمم الشرق والغرب بعضها مع بعض. وقد نتج عن انفتاح سكان الجزيرة العربية على العالم الخارجي واتصالهم بالأمم والشعوب المجاورة في الشرق القديم وقوفهم مباشرة على تلك الأبجدية التي ابتكرت في بلاد الشام خلال منتصف الألف الثانية قبل الميلاد، فاستمدوا منها طريقة لرسم حروف لغاتهم، وطوروا في ضوئها رموزا مجردة يعبر كل واحد منها عن صوت محدد من أصوات لغتهم العربية ولهجاتها، وعلى هذا النهج استحدثوا خطوطا جديدة ومتعددة يصل عدد ما يعرف منها حتى الآن إلى أربعة خطوط، هي خط المسند والخط الثمودي، والخط الداداني، والخط الصفوي، وتتراوح حروفها بين تسعة وعشرين وثمانية وعشرين حرفا، وجمع بينها اصل مشترك، ومنذ أن اهتدى العرب مع مطلع الألف الأول ق.م. إلى استنباط نظام للكتابة تمكنوا بفضل ذلك من الانتقال من الحضارة الشفوية إلى حضارة الكتابة، فانفتحت أمامهم أفاق رحبة لحفظ معاملاتهم الخاصة والعامة، وضمن إطار العلاقات الدولية للجزيرة العربية في عصورها القديم مع المناطق والأمم المجاورة لها، تتبوأ علاقتها بمصر منزلة خاصة، ليس فقط لأن مصر قد أدت دورا رائدا في تاريخ الشرق القديم وحضارته، بل لأنه على ضوء تحليل مضامين تلك العلاقة ورصد انعكاس معطياتها على المفاهيم الفكرية والحضارية آنذاك، يمكن للمرء التعرف على جوانب عديدة من حياة العرب قبل الإسلام، وهذه الدراسة تحاول رصد سمات العلاقات العربية المصرية القديمة وتحليلها على ضوء رواية النقوش العربية القديمة وهي تنقسم إلى ثلاثة مباحث، الأول حصر شامل لجميع النقوش العربية القديمة ذات العلاقة بموضوع البحث، الثاني لحصر وترجمة النصوص المصرية القديمة التي جاء في متونها ذكر للعرب، أو إشارات إلى الأقوام والقبائل العربية. أما المبحث الثالث والأخير فيعني بدراسة مضامين النقوش العربية والنصوص المصرية القديمة وتحليل معطياتها
المرفقات | |
---|---|
النوع | الاسم |
النص الكامل | 311208.pdf |
الملخص | 311208.pdf |